أبو تريكة 22 - عن شغف البدايات وشقة الزوجية.. انتهاءً بليلة رادس التاريخية

الأربعاء، 07 نوفمبر 2018 - 13:11

كتب : عمرو عبد المنعم

أبو تريكة مع حذاء باتا

في الرحلة تتعدد المحطات وتتزايد الصعوبات ولكن الطريق لا يحلو دون شغف البدايات. وقصة أمير القلوب يحكيها بنفسه وعلى لسانه.. محمد أبو تريكة 22.

يقدم لكم FilGoal.com سلسلة أنا محمد أبو تريكة.. والتي نقلناها من أرشيف حوارات قديس الكرة المصرية.

في السلسلة يحكي أبو تريكة عن البدايات وتتوقف القصة على لسانه عند ليلة رادس التاريخية أمام الصفاقسي عام 2006.

ونستعرض معكم تلك الحقبة الزمنية في حياة "الماجيكو".

طالع أيضا - (ألف ليلة وليلة.. عن رجل كان مُحياه يحكي ما لن ننساه)

طالع أيضا - (كتالوج أبو تريكة.. أو كيف تسجل ضد خصمك دون أن يكرهك)

عندما كنت في التاسعة من عمري قادتني الصدفة لألعب مع أخي أول مباراة.. (الحلقة الأولى).

أصبحت لاعبا في الترسانة، ورحل شقيق عن الحياة دون أن أودعه (الحلقة الثانية).

عن العمل في مصنع الطوب ومهنة والدي الذي كنت دائما أراه في صورة البطل الذي تحمل الصعاب والأزمات ليربي أولاده (الحلقة الثالثة).

حاولت كثيرا التوفيق بين الدراسة والتدريبات ولعب الكرة لكني فشلت بسبب تواجدي الدائم في معسكرات طويلة مع النادي أو منتخب الشباب، لذلك شهدت المرحلة الثانوية تغيبي كثيرا عن المدرسة (الحلقة الرابعة).

لم أكن أفكر أبدا في الزواج أو الارتباط نظرا لأنني لا امتلك شقة خاصة أو حساب في البنك، كذلك ترتيبي قبل الأخير بين أخوتي الأولاد وجميعهم لم يتزوجوا، ولكن كل شيء تغير (الحلقة الخامسة).

احتفال لاعبي الصفاقسي بلقب البطولة بعد مباراة القاهرة كان سببا في فوزنا. تركوا المباراة وركزوا في تخيل مشهد الاحتفال بالكأس. نسوا أن الأهلي يقاتل في الملعب حتى أخر ثانية لتحقيق الفوز (الحلقة السادسة عن ليلة رادس التاريخية).

اقرأ أيضا:

ألف ليلة وليلة.. عن رجل كان مُحياه يحكي ما لن ننساه

مجدي عبد الغني: لن يتذكر أحد حسام عاشور بعد اعتزاله

معلول: انتظروني في أوروبا.. وأتمنى ضم عاشور "مثلي الأعلى" للصفاقسي

باسم مرسي: سأشجع الأهلي في نهائي إفريقيا.. وهذه حقيقة مفاوضاتي مع بيراميدز

بالفيديو - فرص ضائعة في ملخص صلاح أمام رد ستار

نهائي إفريقيا - طارق سليمان يوجه عبر في الجول 4 نصائح لـ الشناوي قبل موقعة الترجي

التعليقات