10 سنوات مرت بالتمام على انتصار إفريقي يعد الأغلى في تاريخ النادي الأهلي، الحادي عشر من نوفمبر هو ذكرى مباراة الصفاقسي والفريق الأحمر في تونس في إياب نهائي دوري الأبطال.
ساعة ملعب رادس تشير للدقيقة 92، الصفاقسي البطل والجمهور يحتفل في المدرجات بجانب صورة لأبو تريكة ينحني ويسلم الدرع للفريق التونسي، ثم تسديدة يسارية من عالم آخر تحول دفة اللقب من رادس للجزيرة، إفريقيا حمراء في الدقيقة الأخيرة و+90 كالعادة.
رؤيتنا كمشاهدين أمام الشاشة لأي هدف تختلف تماما عن رؤية من في الملعب للهدف ذاته، في الذكرى العاشرة لهدف أبو تريكة التاريخي يروي لاعبو الأهلي ومدربوه تفاصيل اللحظة التاريخية من قلب الملعب بطريقة أخرى.
نرشح لكم
مدرب مازيمبي: عندما يصل الأهلي لهذه المرحلة يصبح فريقا هائلا
حسام عبد المجيد: سعيد بالعودة كأساسي.. ودرسنا نقاط قوة وضعف دريمز
أحمد حمدي: نركز بالتفاصيل الصغيرة ضد دريمز.. ونثق في الأسماء الموجودة رغم الغيابات
الجزيري: فزنا بالدربي وأغلقنا الصفحة.. وهدفنا حصد لقب الكونفدرالية
الأهلي يكرر طلب التأمين ويرتدي زيه التقليدي في مواحهة مازيمبي
تقرير مغربي: شرط من نهضة بركان لمواجهة اتحاد العاصمة في الكونفدرالية
عمر جابر ومحمود علاء وغيرهم.. غيابات الزمالك وأسبابها أمام دريمز الغاني
"تحامل على نفسه في القمة".. طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة عمر جابر