وصرح خنفير فى مقابلة اجرتها معه صحيفة التونسية: " الوضع يكون سهلا عندما يكون المدرب مدعوما من أحد الفرق الكبرى وهناك أمثلة كثيرة بالفعل تدل على ذلك".
وتابع "هناك مثلا مدربين محجوب والزواوي ومعلول والطرابلسي، غير أن الوضع يختلف معي حيث أني لا أنتمي لأي فريق في تونس بل أنتمي إلى المنتخب الوطني وحسب ".
كما أكد خنفير أنه يعرف الكثير عن اساليب تسيير المنتخب بحكم خبرته مع المنتخبات الوطنية ثم استطرد قائلا " إن الأمر الان بين أيدي المسؤولين فإن تمت دعوتي للمهمة سألبي".
واستدرك "وإن لم تتم دعوتي فسأظل قريبا، فأنا كالجندى في الميدان ولن أطلب عمل شيء إلا حين يتم تكليفي به ".
تصريحات خنفير أدت إلى إثارة الكثير من الجدل على الساحة الكروية التونسية حول مقاييس ومعايير اختيار المدرب الوطني خاصة بعد الفراغ الطويل في اختيار مدير فنى دائم للمنتخب رغم اقتراب موعد عدد من المناسبات القارية الكروية المهمة
نرشح لكم
جمال سلامي يعلن حصوله على الجنسية الأردنية
السلامي: عزف النشيد المغربي كان أصعب لحظة عشتها.. وفخور بما قدمه الأردن
حمد الله يعلن اعتزاله اللعب دوليا بقميص منتخب المغرب
كأس العرب - تقاسم البرونزية والجوائز المالية.. فيفا يعلن قراره النهائي بشأن مباراة السعودية والإمارات
علوان الهداف وسيطرة مغربية على الجوائز الفردية لـ كأس العرب 2025
كأس العرب - السكتيوي: الإخلاص والجدية في العمل تفوق الأفكار الفنية.. ومحظوظ بهؤلاء الرجال
بذكريات نهائي كأس العالم.. المغرب بطل العرب في إثارة الـ 120 دقيقة ضد الأردن












مدرب جنوب إفريقيا السابق لـ في الجول: مصر منافس صعب دائما.. وبروس متوازن