رسميا – عاد إلى بيته القديم.. عموري ينتقل إلى الهلال السعودي
الأربعاء، 08 أغسطس 2018 - 21:28
كتب : محرر في الجول
عمر عبد الرحمن
عائدا من حيث آتى. عمر عبد الرحمن ينضم إلى الهلال السعودي.
عمر عبد الرحمن
النادي : معتزل
أعلن فريق الهلال عن تعاقده مع عمر عبد الرحمن "عموري" صانع ألعاب العين الإماراتي وذلك عبر حسابه على موقع "تويتر".
🎥🎶💙 #فيديو_الهلال#عموري_هلالي pic.twitter.com/aOSH0Bmk8D
— نادي الهلال السعودي (@Alhilal_FC) August 8, 2018
وانضم عموري للهلال في صفقة انتقال حر. وسيمتد عقده مع الهلال لمدة موسم واحد قابل للتجديد.
ويستعد الهلال لمواجهة فريق اتحاد جدة في مباراة السوبر السعودي التي ستقام يوم 18 أغسطس المقبل في إنجلترا.
اللاعب تواجد في النمسا بنهاية الشهر الماضي، حيث تعسكر بعثة الهلال، بحسب ما ذكرت صحيفة "الوئام" السعودية حينها.
عمر عبد الرحمن (26 عاما) وُلد في الرياض لأسرة يمنية، ولعب في ناشئي الهلال بين عامي 2000 و2005، لتُعرَض عليه الجنسية السعودية، مع عدم توفيرها لعائلته، الأمر الذي دفعه للانتقال إلى الإمارات العربية المتحدة والانضمام إلى نادي العين، إذ تم توفير الجنسية الإماراتية لكامل أفراد عائلته.
عموري مضى ليصنع العديد من الإنجازات مع العملاق الإماراتي منذ مشاركته الأولى بقميص الفريق الأول عام 2008 في عمر السابعة عشر، إذ خاض إجمالا 130 مباراة، مسجلا 33 هدفا، وصانعا 56 آخرين؛ ليساهم في تتويج العين بلقب الدوري 4 مرات، بخلاف قيادته الفريق لنهائي دوري أبطال آسيا 2016.
دوليًا يمتلك اللاعب 63 مباراة مع منتخب الإمارات، وكان فردا مؤثرا في تتويجها بكأس الخليج 2013، وتحقيق المركز الثالث في كأس الأمم الآسيوية 2015.
نرشح لكم
جمال سلامي يعلن حصوله على الجنسية الأردنية
السلامي: عزف النشيد المغربي كان أصعب لحظة عشتها.. وفخور بما قدمه الأردن
حمد الله يعلن اعتزاله اللعب دوليا بقميص منتخب المغرب
كأس العرب - تقاسم البرونزية والجوائز المالية.. فيفا يعلن قراره النهائي بشأن مباراة السعودية والإمارات
علوان الهداف وسيطرة مغربية على الجوائز الفردية لـ كأس العرب 2025
كأس العرب - السكتيوي: الإخلاص والجدية في العمل تفوق الأفكار الفنية.. ومحظوظ بهؤلاء الرجال
بذكريات نهائي كأس العالم.. المغرب بطل العرب في إثارة الـ 120 دقيقة ضد الأردن












دوري كأس الأمير محمد بن سلمان
حارس الكاميرون لـ في الجول: لا يجب تغيير المدرب قبل البطولة.. وهذه حظوظنا