لوكاكو هدافا تاريخيا لبلجيكا.. وهدف وحيد يفصله عن أبواب المجد
السبت، 11 نوفمبر 2017 - 11:49
كتب : لؤي هشام
لوكاكو - بلجيكا
بات المهاجم روميلو لوكاكو الهداف التاريخي للمنتخب البلجيكي بعدما سجل ثنائية أمام المكسيك وديا يوم الجمعة.
روميلو لوكاكو
النادي : نابولي
بلجيكا التي كانت اول المتأهلين إلى كأس العالم 2018 وواجهت المكسيك وديا على ملعب الملك بودوان في مباراة مثيرة انتهت بالتعادل الإيجابي بثلاثة أهداف لمثلهم.
وسجل لوكاكو هدفين بتلك المباراة ليصل إلى هدفه رقم 30 دوليا مع الشياطين الحمر كهداف تاريخي لأصحاب الرداء الأحمر.
وتساوى مهاجم مانشستر يونايتد مع الثنائي فان بول هيمست وبيرنارد فورهوف ويحتاج إلى هدف وحيد من أجل الانفراد بلقب الهداف التاريخي.
وأعرب لوكاكو عن سعادته قائلا: "لقد ولدت لمثل هذه اللحظات، أنا سعيد بالوصول لهذا الرقم وأرغب في تخطيه قبل 2018".
وأضاف "أرغب حقا في تحقيق هذا الجيل لبطولة، أريد تحقيق بطولة لهذه البلد".
وخلال مشوار بلجيكا في التصفيات الأوروبية المؤهلة للمونديال نجح مهاجم إيفرتون السابق في تسجيل 11 هدف خلال 10 مباريات.
وستكون الفرصة متاحة أمام لوكاكو للانفراد بلقب الهداف حينما يلاقي رجال المدرب روبيرتو مارتينيز اليابان وديا يوم الثلاثاء المقبل.
وانتقل اللاعب صاحب الـ24 عاما إلى صفوف مانشستر يونايتد مطلع الموسم الجاري قادما من إيفرتون مقابل صفقة قياسية بلغت 75 مليون إسترليني.
ومع الشياطين الحمر نجح ذو الأصول الكونغولية في تسجيل 11 هدفا خلال 17 مباراة كما صنع 3 أهداف.
ويعتبر لوكاكو واحد من بين 5 لاعبين فقط نجحوا في الوصول لخمسين هدفا بالدوري الإنجليزي الممتاز قبل بلوغ 23 عاما.
كما أصبح أول لاعب أجنبي يتخطى حاجز الـ80 هدفا قبل وصوله إلى سن 24 عاما.
نرشح لكم
ليفربول يعلن إجراء إيزاك لعملية جراحية ناجحة في الكاحل
بطولة نيريس.. نابولي يتوج بالسوبر الإيطالي على حساب بولونيا
تقرير: ليفاندوفسكي يتلقى عرضا من ميلان والدوري الأمريكي
ESPN: داني ألفيش يقترب من الاستحواذ على ناد برتغالي واللعب في صفوفه
تقرير: بايرن ميونيخ يتوصل لاتفاق لضم الإكوادوري أولايو
مؤتمر أرتيتا: جيسوس جاهز ومستعد للمشاركة أساسيا ضد كريستال بالاس
تيليجراف: ليفربول يسعى للتعاقد مع سيمينيو لتعويض إيزاك
تقرير: أستون فيلا يستفسر عن إمكانية ضم تير شتيجن في يناير












بلجيكا
أمم إفريقيا – إبراهيم حسن لـ في الجول: كشف طبي لمصطفى وحمدي.. وصلاح سليم