أرقام في الجول – 5 علامات حدثت عقب فوز الزمالك على المقاولون

الأحد، 07 مايو 2017 - 23:48

كتب : محمد البنا

الزمالك - المقاولون العرب

عاد الزمالك لطريق الانتصارات بهدفين لهدف أمام المقاولون العرب على ملعب بتروسبورت في الجولة 27 للدوري المصري.

وسجل هدف الزمالك الأول أحمد رفعت من ركلة جزاء، وتعادل محمد فاروق للمقاولون العرب لكن سرعان ما تقدم ستانلي أوهاويتشي بالهدف الثاني للأبيض.

ويستعرض FilGoal.com خمسة أرقام تحققت عقب المباراة..

أول هدف منذ 4 مباريات

اهتزت شباك أحمد الشناوي حارس مرمى الزمالك لأول مرة منذ أربع مباريات متتالية، عندما اخترق محمد فاروق عمق الدفاع ومر من إبراهيم صلاح ثم أسامة إبراهيم انطلق بجوار محمد ناصف ليسجل الهدف الأول.

وقاد إيناسيو فريق الزمالك في أربع مباريات تولى فيها المسؤولية، لم تهتز شباكه قبل هدف المقاولون.

وكان آخر هدف سكن شباك الزمالك في مباراة إنبي التي جلس فيها إيناسيو على مقاعد البدلاء بعد يومين فقط من التعاقد معه.

وحافظ الشناوي على نظافة شباكه طوال 380 دقيقة متتالية، قبل أن يسجل فاروق في مرماه.

وسجل فاروق هدفه الخامس في الدوري هذا الموسم.

ستانلي

اختفى ستانلي في ست مباريات للزمالك بالدوري من أي تأثير هجومي حتى جاء وصنع هدفا وسجل الثاني أمام المقاولون.

وسجل ستانلي هدفه الثالث في الدوري المصري ويصادف أنه في المقاولون العرب التي أحرز فيها هدفا في الدور الأول أيضا ضمن ثلاثية زمالكاوية.

وبات إسهام ستانلي الهجومي مع الزمالك ثلاثة أهداف وصناعتين لهدفين في 20 مباراة بالدوري فقط هذا الموسم.

رفعت

سجل رفعت لأول مرة مع الزمالك من ركلة جزاء، ووصل للهدف الثالث بالقميص الأبيض في الدوري المصري بركلته في شباك المقاولون العرب.

استمرار العقدة للمقاولون

13 سنة مرت على آخر فوز للمقاولون العرب على الزمالك وتحديدا منذ كأس السوبر 2004 عندما فاز فريق حسن شحاتة على الفريق الأبيض في سبتمبر 2004 بنتيجة 4-2.

ومنذ هذه المباراة تقابل الفريقان 22 مرة تعادلا في أربع مباريات وفاز الزمالك في 18 مباراة منهم آخر 12 مباراة على التوالي.

أسامة إبراهيم

عاد أسامة إبراهيم للمساهمة الهجومية مع الزمالك بصناعة الهدف الثاني لستانلي من كرة عرضية، وهذا لأول مرة منذ مباراة الشرقية في ديسمبر من العام الماضي.

ولعب بعدها أسامة في الدوري خمس مباريات ليصنع أمام المقاولون العرب، وبات انتاجه الهجومي في الدوري هو صناعتين وهدفا.

التعليقات