ظهرت خمسة ملامح في خسارة الزمالك أمام الإنتاج الحربي في الجولة 18 للدوري المصري بهدفين لهدف.

1

الزمالك

2

الإنتاج الحربي

الدوري المصري

انتهت 21:00

الزمالك

الزمالك سيطر لكنه خسر المباراة، واهتزت شباكه مرتين لأومبيد أوكري وطارق طه وأحرز حسام باولو هدفه الأول بالقميص الأبيض.

ويستعرض FilGoal.com خمسة ملامح ظهرت خلال المباراة

أخبار متعلقة:

بالصور - الزمالك يستهل الدور الثاني بخسارة أمام الإنتاج مشادة بين أحمد مرتضى وجهاز الإنتاج الحربي بعد اشتباك بين اللاعبين.. الزمالك يهدر فرصتين ذهبيتين ضد الإنتاج هجوم الأبيض مستمر.. باولو يهدر فرصة خطيرة هل تعلم كم فريقا يشارك هدافه التاريخي في مباراة الزمالك والإنتاج

- دفاع الزمالك

ظهر أداء دفاع الزمالك متوترا في غياب علي جبر، وكان هناك صعوبة في بناء الهجمة في ظل وجود محمود حمدي "الونش" وشوقي السعيد.

وفي ظل دورهم الدفاعي أخطأ الونش خطأ كارثيا ليمنح أوميد أوكري انفرادا سجل منه الهدف الأول.

وخلال المباراة كان هناك سهولة من لاعبي الإنتاج في المرور من لاعبي الزمالك في مواقف رجل لرجل مع حالة التسرع في استعادة الكرة.

- دونجا وإبراهيم صلاح

عوض الثنائي غياب طارق حامد الذي يشعر بالإجهاد، لكن وسط الملعب افتقد وجود صاحب القميص 3.

تسبب إبراهيم صلاح في الهدف الثاني بعد ارتكابه خطأ على حدود منطقة الجزاء سددها طارق طه في زاوية محمود جنش.

وظهر في أكثر من موقف افتقاد الزمالك للاعب الارتكاز الذي يبدأ الهجمة.

- ستانلي

بدأ محمد حلمي المدير الفني المباراة بستانلي أوهاويتشي في الجبهة اليسرى ولم يظهر أي خطورة، والكرة الوحيدة التي تحرك فيها في العمق فتح مساحة إلى أحمد فتوح الظهير الناشيء ليصنع هدف حسام باولو.

وفي الشوط الثاني أدرك حلمي الخطأ فحول ستانلي إلى مهاجم صريح ولعب من خلفه أحمد جعفر بعد اشتراكه بديلا لحسام باولو، لكن الإمدادات كانت ضعيفة للمهاجم النيجيري فاختفى أيضا.

- الاختراق من العمق

أصر الزمالك ومحمد إبراهيم ومصطفى فتحي على الاختراق من العمق في الشوط الأول كثيرا وفي كل مرة تتوقف الكرة أمام تكتل دفاع الإنتاج.

كانت اللعبة الأشهر هي تمريرة من محمد إبراهيم إلى حسام باولو في العمق الذي يصنع محطة لكن أغلب الكرات تجمدت في وجود ثلاثي دفاع ثابت للإنتاج.

- عدم استغلال العرضيات

28 عرضية لعبها الزمالك منها ستة فقط وصلت إلى زميل ولم يسجل أي منهم الكرة.

وفي وجود أسامة إبراهيم الذي أرسل بمفرده 14 عرضية (منهم واحدة فقط وصلت لزميل) أي منتصف عدد العرضيات، قرر حلمي استبداله والدفع بأحمد توفيق الذي لم يرسل أي عرضية.

وأرسل مصطفى فتحي ست عرضيات منهم خمسة وصلوا إلى زميل.