#في_الكلاسيكو – فيدالجو يتحدث لـ في الجول.. مدرب الأهلي الذي وضع برنامجا لتطوير رونالدو!
الخميس، 19 مارس 2015 - 11:38
كتب : عادل كُريّم
"فيليبي جوزيه فيدالجو أنتونيس".. أو فيدالجو كما عُرف في مصر.. مدرب الأحمال الذي عمل مع الأهلي لعدة سنوات كان من أوائل من تابعوا كريستيانو رونالدو على أرض الملعب..
فيدالجو يحكي القصة لـ FilGoal.com..
"في عام 2002 انضممت للجهاز التدريبي لسبورتنج لشبونة كمدرب أحمال لفريق الشباب والفريق B بالنادي.. من أول يوم في تدريب الفريق أبهرتني موهبة هذا الفتى الذي كان فقط في الـ17 من عمره لكنه كان يلعب مع فرق الناشئين والشباب بالإضافة لفريق الرديف B لسبورتنج في نفس الوقت"..
"قبل بداية موسم 2002-2003 جلس معنا مدرب الفريق الأول لسبورتنج.. كان رومانياً وإسمه بولوني (لازلو بولوني، المدير الفني السابق لأندية سبورتنج، رين، موناكو، ستاندار لييج وباوك والحالي لفريق الخور القطري)..
طلب منا بولوني تقريراً عن اللاعبين المرشحين للمران مع الفريق الأول.. بالطبع كان رونالدو على رأس القائمة بالرغم من صغر سنه"..
"أتذكر أن مدرب فريق الرديف وقتها وكان إسمه فرنانديس طلب مني إعداد برنامج بدني خاص لبعض اللاعبين ومن بينهم كريستيانو.. لكنه لم يكن بحاجة لذلك.. مقوماته البدنية كانت استثنائية وهو طورها بشكل رائع ومستمر"..
"رونالدو لا يهدر وقتاً دون أن يزيد من قدراته البدنية.. حتى وهو جالس يتابع التليفزيون كان يقوم ببعض التدريبات للبطن والقدمين.. ربما حتى وهو في الملهى الليلي يفعل ذلك"..
فيدالجو رفض أن يعتبر نفسه من بين مكتشفي موهبة كريستيانو رونالدو.. "بالتأكيد لا.. موهبته فرضت نفسها على كل من تابعوه.. فقط حسن حظي جعلني شاهداً عن قرب للحظات بدايات هذه الأسطورة"..
نرشح لكم
حكايات في الجول - لاعب ينضم لاتحاد بسيون في عمر 56 عاما ويحلم باللعب للزمالك
حكايات في الجول – صاحب هدف "رابونا".. وقع للزمالك وبدأ في شباب الإسماعيلي
حكايات في الجول – عبد الله علي.. طبيب حافظ للقرآن الكريم وهداف "قفط" في القسم الثالث
أنا طارق يحيى (4) - سبب لقطة الانفعال الشهيرة على علاء عبد الغني
أنا طارق يحيى (3) – السر وراء جملة "ربنا نصرني"... والجوهري ظلمني
أنا طارق يحيى (2) – عن الانتقال لـ الزمالك بالصدفة.. السحر وثامن هدافي النادي
أنا طارق يحيى (1) عن ظُلم جيل 86.. والخطيب أنصح لاعب في منتخب مصر
يورو 2024 – قصة بالع الصفارة الذي غير تاريخ أوروبا للأبد











